على ضواحي أورشليم، كانت ليسوع وقفة أخيرة. هناك من بيت عنيا أرسل تلميذين ليعد دخولاً احتفاليًّا مسيانيًّا مُتمِّمًا نبوّات الكتاب (انظر زك9: 9). كان يسوع يحقّق النبوّة بشكل عفوي وغير مفتعل لكي ما يشهد بالنبوّة لصدق الواقع الحادث. الكلمة النبوّية أثبت؛ هكذا شهد القديس بطرس (2بط1: 19)، ولكنّها تحتاج إلى انتباه لتعمل عملها النبوي كمصباح على الطريق، وذلك حتى يبدأ الشخص التعرّف على يسوع كربّ، وقتها ينفجر النهار الجديد، ويمرّ كوكب الصبح في القلب المنفتح على النور.
اقرأ المزيد