كانت العادّة في اليهوديّة أن يقوم أحد الخدم، أو الأصغر في الحاضرين، بخدمة غسل الأرجل بعد عناء سفر أو رحلة طويلة أو لضيوفٍ قَدِمُوا من مكان بعيد. لم تكن تلك مهمَّة مُقدَّرة في اليهوديّة! لذا كثيرًا ما كانت عملاً يقوم به غير اليهودي؛ فهي لا تليق بتلاميذ التوراة (b. Ketub. 96a; Mek. Exod. 21.2).

اقرأ المزيد